أَيَّتُهَا الجَدِيدَةُ القَدِيمَة
يَا مَاءُ يَا تُرَابُ يَا هَوَاء
يَا ضَبَاب
حِينَ تُلوحِينَ تَرُوعُنِي البِدَايَة
وَحِينَ تَبْدَئِينَ لاَ أَخْشَى سِوَى النِّهَايَة
فَالبَهْجَةُ التِي إِذْ يَمْتَلِي بِهَا الكِيَانُ عِنْدَهَا امْتِلاَء
سَتَنْتَهِي بِنَا
إِلَى هَاوِيَةٍ عَظِيمَة
هَاوِيَةٍ عَلَيَّ أَنْ أَمْلأَهَا غِنَاء
مدخل (في رحاب الليل المزمن تليه الكوريدا)
نورالدين عزيزة
هناك تعليق واحد:
يا للروعة، هذه أم القصائد...
إرسال تعليق